el habti idrissi khadija(vendredi, 15 août 2014 08:05)
J ai cotoye cette famille durant 35 ans de ma vie avec eux eux j ai appris le respect l amour du travail la fidelite mon contact avec eux m a ete tres benefique mon amitie pour eux n a pas de limites
je ne peux que les remercier je demande au bon dieu de les garder tjours reunis et en bonne sante
الأستاذ مُحمد ابنُ سُودَة الوَزِير
في سطور فاسي المولد والمنْشأ تربى في أسرة علمية محافظة ذات تاريخ أدبي وعلمي متنوع بين العِدالة والخِطابة والتَدريس والطِب والشِعر وعِلم العَدد وامتهنوا التِجارة والفِلاحة وبعضا من حِرف أهل فاس.
لظروف قاهرة زمان الحماية والاحتلال الفرنسي للمغرب ارتحل مع أبناء عمومته إلى الأقطار الإفريقية جنوب الصحراء وامتهن التجارة ولم يثنيه عمله على المشاركة في الذود عن قضية بلاده في التخلص من المستعمر
الفرنسي فمن موقعه شكلوا فرقا واتحادات نقابية وحزبية دافعت بشدة عن حق الشعوب في تقرير المصير بشتى الوسائل السلمية المتاحة آنذاك وبكل أساليب الحوار المتبادل حتى نالوا المراد بتحرير جميع أقطار
إفريقيا.
يتمتع بشخصية قوية جمعت أطرافا من كمال الإيمان والعلم والتقوى وحسن الخلق والجود والكرم
حريص على التعلم وتعليم الأطفال. ولا يخفى علينا أن معالي الوزير الدائم هو أكثر أعلام زمانه في التصدي لكل أنواع الأمية يقتلعها من جدورها ويحارب الهدر المدرسي وأسبابه فيعمل جاهدا على توفير التعليم
لحديثي السن في إطار مشروعه الاجتماعي التربوي في ظل جمعية الزاوية الخضراء للتربية والثقافة منذ مطلع 1985 حتى نال أول شهادة عالمية للتنمية البشرية من جامعة ديمتري ميلانو إيطاليا سنة 1988.
وفي إطار برنامجه الثقافي نظم العديد من الندوات والمناظرات والمؤتمرات التي اهتمت بقضايا التعليم والتعلم وحوار الثقافات والمحافظة على الموروث المادي واللامادي لمقومات الثقافة المغربية.
كما أنه لا يأل جهدا في التعريف بأعلام المغرب علما وأدبا وقضاء وغيرها من جميع فنون الأدب والعلوم الإنسانية والاقتصادية والسياسية.
وإذا ما تكلمنا لغة الأرقام يمكن القول بأن السيد محمد ابن سودة الوزير وهو رئيس جمعية الزاوية الخضراء للتربية والثقافة أطرت أكثر من 20000 ألف طفل دون سن التمدرس منذ تأسيسها إلى يومه وهذا ما كان لولا
إعداده الفضاءات الملائمة وتوظيف الموارد البشرية من مربيات ومؤطرين وإداريين.
Écrire commentaire
el habti idrissi khadija (vendredi, 15 août 2014 08:05)
J ai cotoye cette famille durant 35 ans de ma vie avec eux eux j ai appris le respect l amour du travail la fidelite mon contact avec eux m a ete tres benefique mon amitie pour eux n a pas de limites je ne peux que les remercier je demande au bon dieu de les garder tjours reunis et en bonne sante
Fatima zo grave bensouda (jeudi, 10 septembre 2015 18:41)
أشكركم على هذا الموقع
Abdelhadi bensouda (samedi, 25 mai 2024 00:43)
الأستاذ مُحمد ابنُ سُودَة الوَزِير
في سطور فاسي المولد والمنْشأ تربى في أسرة علمية محافظة ذات تاريخ أدبي وعلمي متنوع بين العِدالة والخِطابة والتَدريس والطِب والشِعر وعِلم العَدد وامتهنوا التِجارة والفِلاحة وبعضا من حِرف أهل فاس.
لظروف قاهرة زمان الحماية والاحتلال الفرنسي للمغرب ارتحل مع أبناء عمومته إلى الأقطار الإفريقية جنوب الصحراء وامتهن التجارة ولم يثنيه عمله على المشاركة في الذود عن قضية بلاده في التخلص من المستعمر الفرنسي فمن موقعه شكلوا فرقا واتحادات نقابية وحزبية دافعت بشدة عن حق الشعوب في تقرير المصير بشتى الوسائل السلمية المتاحة آنذاك وبكل أساليب الحوار المتبادل حتى نالوا المراد بتحرير جميع أقطار إفريقيا.
يتمتع بشخصية قوية جمعت أطرافا من كمال الإيمان والعلم والتقوى وحسن الخلق والجود والكرم
حريص على التعلم وتعليم الأطفال. ولا يخفى علينا أن معالي الوزير الدائم هو أكثر أعلام زمانه في التصدي لكل أنواع الأمية يقتلعها من جدورها ويحارب الهدر المدرسي وأسبابه فيعمل جاهدا على توفير التعليم لحديثي السن في إطار مشروعه الاجتماعي التربوي في ظل جمعية الزاوية الخضراء للتربية والثقافة منذ مطلع 1985 حتى نال أول شهادة عالمية للتنمية البشرية من جامعة ديمتري ميلانو إيطاليا سنة 1988.
وفي إطار برنامجه الثقافي نظم العديد من الندوات والمناظرات والمؤتمرات التي اهتمت بقضايا التعليم والتعلم وحوار الثقافات والمحافظة على الموروث المادي واللامادي لمقومات الثقافة المغربية.
كما أنه لا يأل جهدا في التعريف بأعلام المغرب علما وأدبا وقضاء وغيرها من جميع فنون الأدب والعلوم الإنسانية والاقتصادية والسياسية.
وإذا ما تكلمنا لغة الأرقام يمكن القول بأن السيد محمد ابن سودة الوزير وهو رئيس جمعية الزاوية الخضراء للتربية والثقافة أطرت أكثر من 20000 ألف طفل دون سن التمدرس منذ تأسيسها إلى يومه وهذا ما كان لولا إعداده الفضاءات الملائمة وتوظيف الموارد البشرية من مربيات ومؤطرين وإداريين.